http://bit.ly/2CYW8LN
كانت فيس بوك تستمع للتسجيلات الصوتية التي يرسلها مستخدميها عبر مسنجر وذلك لتحسين قدراتها في التعرف على الأصوات وتمييز الكلمات وتحويل الصوت إلى كتابة. لكن هذه الممارسات قد توقفت والآن تأتي الشركة بطريقة أكثر صراحة وستعطيك مبلغ مالي عن كل مقطع صوتي تسجله لها. بدأت فيس بوك مشروع يدعى Pronunciations وذلك ضمن تطبيق ViewPoints للأبحاث التي تجريها. كان هذا التطبيق يتيح للمستخدمين الإجابة عن بعض الاستبيانات والحصول على المال بالمقابل, والآن ستتيح تقديم الصوت مقابل المال.
مقابل كل مقطع صوتي مسجل ستقدم فيس بوك للمستخدم 200 نقطة, ويمكن استبدال كل ألف نقطة بمبلغ 5 دولار، هذا يعني أن التسجيل الواحد قيمته 1 دولار تقريباً.
شروط الإنضمام للبرنامج هي أنه متاح فقط للمستخدمين داخل الولايات المتحدة الأميركية ولمن أعمارهم 18 عاماً وما فوق ولديهم 75 صديق على فيس بوك أو أكثر. وتشمل المقاطع المسجلة نطق عبارة “Hey Portal” وبعدها بضعة جمل بالإضافة للأسم الأول لبعض أصدقائك. من الواضح أن فيس بوك تريد تطوير قدراتها في مجال التعرف على الصوت وذلك لجهازها المنزلي Portal. تعد فيس بوك أنها لن تربط تسجيلات المستخدم الصوتية بملفه الشخصي, كما أنها لن تنشر هذا النشاط مع باقي تطبيقات فيس بوك مثل واتساب وانستجرام بدون موافقة المستخدم. يذكر أن العديد من الشركات التقنية الأميركية مثل جوجل وأمازون وآبل كانت تستمع إلى تسجيلات صوتية لمستخدمي خدماتها وذلك لتطوير خوارزميات التعرف على الصوت خاصتها. ولاحقاً قامت كلها بإلغاء مشاريعها ووفرت طريقة للمستخدمين لحذف البيانات المجمعة عنهم.
from منتديات الهندسة الصناعية http://bit.ly/39UPP8lمقابل كل مقطع صوتي مسجل ستقدم فيس بوك للمستخدم 200 نقطة, ويمكن استبدال كل ألف نقطة بمبلغ 5 دولار، هذا يعني أن التسجيل الواحد قيمته 1 دولار تقريباً.
شروط الإنضمام للبرنامج هي أنه متاح فقط للمستخدمين داخل الولايات المتحدة الأميركية ولمن أعمارهم 18 عاماً وما فوق ولديهم 75 صديق على فيس بوك أو أكثر. وتشمل المقاطع المسجلة نطق عبارة “Hey Portal” وبعدها بضعة جمل بالإضافة للأسم الأول لبعض أصدقائك. من الواضح أن فيس بوك تريد تطوير قدراتها في مجال التعرف على الصوت وذلك لجهازها المنزلي Portal. تعد فيس بوك أنها لن تربط تسجيلات المستخدم الصوتية بملفه الشخصي, كما أنها لن تنشر هذا النشاط مع باقي تطبيقات فيس بوك مثل واتساب وانستجرام بدون موافقة المستخدم. يذكر أن العديد من الشركات التقنية الأميركية مثل جوجل وأمازون وآبل كانت تستمع إلى تسجيلات صوتية لمستخدمي خدماتها وذلك لتطوير خوارزميات التعرف على الصوت خاصتها. ولاحقاً قامت كلها بإلغاء مشاريعها ووفرت طريقة للمستخدمين لحذف البيانات المجمعة عنهم.
