https://bit.ly/2CYW8LN
تبرعت آبل بملايين الكمامات الطبية للوحدات الصحية في أوروبا والولايات المتحدة لمواجهة كورونا بالتزامن مع استمرار تبرعات جاك ما للعالم. أعلن المدير التنفيذي في شركة آبل، تيم كوك، عن تبرع شركته بملايين الكمامات لصالح الولايات المتحدة وأوروبا لمساعدة الأطقم الصحية في مواجهة فيروس كورونا المستبد ومرض كوفيد-19 الذي يصاحبه، فيما قالت بعض المصادر أن الكمية التي تبرعت بها آبل تقتصر على 2 مليون كمامة فقط.
هذه الخطوة تأتي مع تفشي فيروس كورونا في الولايات المتحدة وفرض الحظر المنزلي في معظم الدول الأوروبية للحفاظ على مواطنيها.
على الجانب الآخر، فإن مؤسس علي بابا، جاك ما، وأحد أهم الشخصيات في عالم التقنية والتجارة الإلكترونية حول العالم، يستمر في تبرعاته لصالح الحكومات الأوروبية ونظيرتها في الولايات المتحدة وكذلك دول أمريكا اللاتينية لمواجهة فيروس كورونا. حيث تبرع قبل ساعات بنحو 2 مليون كمامة و400 ألف وحدة اختبار و104 جهاز تنفس لدول أمريكا اللاتينية بما فيها البرازيل، الأرجنتين، تشيلي، كوبا، الإكوادور، دومينيكا، والبيرو.
كما سبق وأعلن جاك ما عن تبرعه بـ 1.8 مليون كمامة، 210 ألف وحدة اختبار، 36 ألف حزمة وقاية، وأجهزة قياس حرارة، بجانب أجهزة تنفس اصطناعي لعدة دول في آسيا تشمل؛ باكستان، بنغلاديش، المالديف، لاوس، كمبوديا، منغوليا، ميانمار، سريلانكا، ونيبال.
وسبق ذلك كذلك، التبرع لدول أوروبية وخاصة إيطاليا، بجانب التبرع لجميع الدول الأفريقية البالغ عددها 54 بوحدات اختبار أو فحص، كمامات، وغيرها من وحدات الوقاية.
from منتديات الهندسة الصناعية https://bit.ly/2WBsjtKتبرعت آبل بملايين الكمامات الطبية للوحدات الصحية في أوروبا والولايات المتحدة لمواجهة كورونا بالتزامن مع استمرار تبرعات جاك ما للعالم. أعلن المدير التنفيذي في شركة آبل، تيم كوك، عن تبرع شركته بملايين الكمامات لصالح الولايات المتحدة وأوروبا لمساعدة الأطقم الصحية في مواجهة فيروس كورونا المستبد ومرض كوفيد-19 الذي يصاحبه، فيما قالت بعض المصادر أن الكمية التي تبرعت بها آبل تقتصر على 2 مليون كمامة فقط.
هذه الخطوة تأتي مع تفشي فيروس كورونا في الولايات المتحدة وفرض الحظر المنزلي في معظم الدول الأوروبية للحفاظ على مواطنيها.
على الجانب الآخر، فإن مؤسس علي بابا، جاك ما، وأحد أهم الشخصيات في عالم التقنية والتجارة الإلكترونية حول العالم، يستمر في تبرعاته لصالح الحكومات الأوروبية ونظيرتها في الولايات المتحدة وكذلك دول أمريكا اللاتينية لمواجهة فيروس كورونا. حيث تبرع قبل ساعات بنحو 2 مليون كمامة و400 ألف وحدة اختبار و104 جهاز تنفس لدول أمريكا اللاتينية بما فيها البرازيل، الأرجنتين، تشيلي، كوبا، الإكوادور، دومينيكا، والبيرو.
كما سبق وأعلن جاك ما عن تبرعه بـ 1.8 مليون كمامة، 210 ألف وحدة اختبار، 36 ألف حزمة وقاية، وأجهزة قياس حرارة، بجانب أجهزة تنفس اصطناعي لعدة دول في آسيا تشمل؛ باكستان، بنغلاديش، المالديف، لاوس، كمبوديا، منغوليا، ميانمار، سريلانكا، ونيبال.
وسبق ذلك كذلك، التبرع لدول أوروبية وخاصة إيطاليا، بجانب التبرع لجميع الدول الأفريقية البالغ عددها 54 بوحدات اختبار أو فحص، كمامات، وغيرها من وحدات الوقاية.